5 Simple Statements About السيارات الطائرة Explained



يهدف إلى تقديم خدمة التاكسي الجوي في المدن الكبرى، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري.

من سيقود تلك السيارات الطائرة؟ هل سيحتاج الركاب إلى الحصول على رخصة؟ كيف ستؤثر نقاط الإقلاع والهبوط والسيارات التي تطير على ارتفاعات منخفضة على الحياة في الأحياء السكنية؟ وأي سلطة قضائية ستكون مسؤولة عن حوادث التصادم التي تحدث في الجو؟

إلا أن طموح البشر لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أصبحوا يتمنون الحصول على السيارة الطائرة، والتي تتضمن حل لأغلب المشاكل اليومية في المدن الضخمة والمزدحمة، ونستعرض من خلال المقالة أهم المعلومات حول السيارة الطائرة.

الرأي العام: قد يختلف الرأي العام حول استخدام السيارات الطائرة بشكل كبير، مما يؤثر على تبنيها.

يتطلب دمج السيارات الطائرة في أنظمة النقل الحالية وضع تشريعات وتنظيمات جديدة تضمن السلامة وتحدد مسؤوليات الأطراف المختلفة.

التكلفة: تجعل التكلفة العالية للسيارات الطائرة من الصعب على العديد من الناس الوصول إليها.

وتتنافس عشرات الشركات الناشئة في الوقت الحالي لتطوير أجهزة طيران شخصي "جيتباك"، ودراجات نارية طائرة، وسيارات أجرة طائرة شخصية.

ويتولى كوبارديكار مسؤولية استكشاف فرص الطيران ذاتي القيادة والنقل الجوي المتطور، مثل مركبات التحليق والهبوط العمودي، في ضوء عوامل عديدة، مثل كفاءة المركبة، والفضاء الجوي، والبنية التحتية، وأنماط الطقس، ونظام تحديد المواقع العالمي، ومعايير الضجيج، والصيانة، وسلسلة الإمداد، وتوافر قطع الغيار.

ثلاجات “الحواسيب الكمومية”.. البشر يقتربون من “الصفر المطلق”

تنظر الحكومة الصينية إلى السيارات الطائرة والمركبات ذات التحليق المنخفض الارتفاع بعين الإمارات المنقذ، إذ يمكن أن توفر هذه المركبات حلًّا سريعًا لأحد أكبر التحديات التي تواجه الحكومة الصينية سواء كان الازدحام المروري المستمر الذي تعاني منه المدن الصينية أو حتى الوصول إلى المناطق الجبلية البعيدة التي لا تملك طرقًا ممهدة.

ومع تطور التكنولوجيا والهندسة، لم تعد السَّيارات الطائرة مجرد فكرة خيالية أو حلم بعيد المنال. فقد شهدنا الامارات في السنوات الأخيرة طفرة هائلة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والمواد المتقدمة، وتقنيات الدفع الكهربائي، مما جعل تحقيق هذه الرؤية أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى.

لكن هذه المركبات الطائرة قد تختلف قليلا عن السيارات الطائرة في فيلم "بليد رانر"، إذ تتضمن معظم المركبات الطائرة مراوح بدلا من الأجنحة لتتيح لها الإقلاع والهبوط العمودي. فتزيد المراوح المائلة، على سبيل المثال، من كفاءة الطائرة في الطيران لمسافات أطول، وتصمم الطائرات ذات المراوح المتعددة للحد من الضجيج عند التحليق.

تعرف على السيارة الطائرة التي "ستغير العالم" السيارة الطائرة

وربما يكون من الممكن الاستفادة من القواعد الموجودة بالفعل، كالمعايير المطبقة على الطائرات والمروحيات التقليدية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *